فى قديم الزمان
كان معروفا ان احد الامراء كان يطارد العلماء ورجال الدين وكان يتربص بهم عند الوالى
كانت له عداوة مع عالم كبير
وحدث يوما ان ذلك الامير المستبد يسبح فى البحر وبينما هو سابح اخذته دوامة واشرف على الغرق
فراح يسغيث بمن ينقذه وكان ذلك العالم الذى يعاديه مارا بالصدفة بالقرب من الشاطئ فسمع استغاثته
وعمدما وصل صوته اى اذنيه مد اليه يده وخلع ملابسه وانقذه من الغرق
بعد ذلك سأل الامير الالم متعجبا من تصرفه لم انقذتنى
قال العالم : لان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان من مات غريقا فهو شهيد
وانا لم اكن احب ان تموت شهيد فتدخل الجنة
كان معروفا ان احد الامراء كان يطارد العلماء ورجال الدين وكان يتربص بهم عند الوالى
كانت له عداوة مع عالم كبير
وحدث يوما ان ذلك الامير المستبد يسبح فى البحر وبينما هو سابح اخذته دوامة واشرف على الغرق
فراح يسغيث بمن ينقذه وكان ذلك العالم الذى يعاديه مارا بالصدفة بالقرب من الشاطئ فسمع استغاثته
وعمدما وصل صوته اى اذنيه مد اليه يده وخلع ملابسه وانقذه من الغرق
بعد ذلك سأل الامير الالم متعجبا من تصرفه لم انقذتنى
قال العالم : لان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان من مات غريقا فهو شهيد
وانا لم اكن احب ان تموت شهيد فتدخل الجنة